poets-writers

Abdullah Yorkie Hallak

poet and writer

عبد الله يوركي حلاق (1911- 1996) محطات في السيرة

– ولد في مدينة حلب في 13 حزيران 1911 لوالدين: يوركي حلاق وملكة لباد، في محلة الهزازة، حي زيد بن علي بدار الموسيقار سامي الشوا.
– فخر بنسبه الغساني ونشأ عربي القلب والوجه واللسان.
– تلقى دراسته في ثانوية القديس نيقولاوس الكبرى للروم الكاثوليك وشغف بحب اللغة العربية وتراثها.
– ترك المدرسة وهو في سن السادسة عشرة ليعمل في خان عمه مدة من الزمن. وقد درس على نفسه الصرف والنحو والبيان والعروض وراح ينظم الشعر ويكتب المسرحيات والروايات والقصص القصيرة (جريدة التقدم). – تأثر أكثر ما تأثر بعبد الله بن المقفع وبالمنفلوطي وأحمد حسن الزيات كما تأثر بالمتنبي وشوقي.
– انتسب الى جمعية مشاريع الكلمة الخيرية بحلب عام 1930 وراح يغديها بروحه وقلمه.
– في عام 1930 أصبح رئيس تحرير مجلة الكلمة التابعة لجمعية مشاريع الكلمة الخيرية فواكبها بأمانة مدة خمس وستين سنة ووقف على طبع عشرة مؤلفات ضخمة أصدرها عميد "الكلمة" المغفور له المحامي فتح الله الصقال.
– في عام 1931 أسس مجلة الضاد. ولما كان دون السن القانونية التي حددها قانون المطبوعات وضع الامتياز باسم يوسف شكر الله شلحت (1902-1956) حتى عام 1934.
– صدر العدد الأول من "الضاد" في كانون الثاني 1931 رابطة بين أدبنا المقيم وأدبنا المغترب.
– في عام 1932 أصبح عضوا  في مجلس ادارة جمعية مشاريع الكلمة معاونا  لأمين السر.
– في عام 1934 أقيم له احتفال أدبي كبير تشجيعا  له وتم تسليمه امتياز مجلة الضاد من الأديب يوسف شكر الله شلحت. وشارك في الاحتفال كبار الأدباء من سورية ولبنان.
– في عام 1934، أسس فرقة تمثيلية باسم (فرقة حلب للتمثيل) ضمت نخبة من خيرة شبان حلب وشاباتها، ومثلت عدة تمثيليات، منها: (ميت يتكلم، في حمى الحرم، المنذر ملك الحيرة، الواجب، كولومبيا، وغيرها).
– في عام 1936 تزوج من روزا حنا اسطنبولي وأنجبا خمسة صبيان هم: جورج (متوفى) ورياض وغسان وزهير وملك، وقد تزوجوا كلهم تباعا .
– في عام 1938 أصبح مجددا  عضوا  في مجلس ادارة جمعية مشاريع الكلمة وتسلم أمانة الصندوق حتى 1959.
– درس اللغة العربية والأدب والتاريخ بحلب في المعهد العلمي (الأميركان) وفي معهد اللاييك وفي معهد الفرنسيسكان وفي ثانوية القديس نيقولاوس وفي مدرسة الحبل بلا دنس من عام 1930 حتى عام 1962 اضافة الى أعماله الأخرى في الصحافة والأدب.
– شارك منذ يفاعته في النضال من أجل انهاء الانتداب الفرنسي، وانتسب الى الحزب الوطني وانتخب عضوا  قياديا  في مجلس ادارة الحزب الوطني بحلب.
– نال عام 1950 دبلوما  في الصحافة من كلية الصحافة بالقاهرة.
– انتخب في عهد الوحدة مع مصر عضوا  في الاتحاد القومي (1959)، ثم عضوا  في مجلس الأمة الاتحادي بالقاهرة (1960)، وعضوا  في لجنة الدستور (1961)، وعضوا  في لجنة الشعر التابعة للمجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية ممثلا  حلب وحده لخمس عشرة سنة متوالية.
– عضو في اتحاد الصحفيين، وفي اتحاد الكتاب العرب، وفي اتحاد الجمعيات الخيرية في محافظة حلب، وجمعية العاديات... وفي عدد من الجمعيات الانسانية والأدبية في حلب منذ بداياتها.
– وفي أثناء حرب تشرين 1973 انتخب مقررا  للجنة التعبئة الشعبية في محافظة حلب.
– أذيعت له مئات الأحاديث الأدبية والقصائد القومية، ولحن الكثير من قصائده وأنشد من كبريات الاذاعات العربية والأوروبية والفنزويلية وكندا، كما مثلت رواياته في حلب واللاذقية وأميركا الشمالية.
– كتب في أكثر من مئتي مجلة وجريدة تصدر في الوطن والمهجر. ونشرت قصيدته (طفل فلسطين ثائر) في 32 جريدة ومجلة وترجمت الى بضع لغات حية.
– نوهت بأدبه موسوعات عربية وأجنبية عديدة، وترجمت بعض آثاره الى عدد من اللغات الحية.
– زار كثيرا  من الأقطار العربية وتركيا وسويسرا وفرنسا وايطاليا وألمانيا وهولندا وكندا وأميركا الشمالية والجنوبية.
– أقام عددا  كبيرا  من الأمسيات الشعرية في حلب ومدن سورية والوطن العربي والمهاجر الأميركية، وألقى فيها عددا  كبيراً من المحاضرات الأدبية والفكرية والتاريخية.
– أسس منتدى أدبيا  اعتمد اقامته كل يوم سبت، وكان منبرا  ثقافيا  وأدبيا  يجمع أدباء حلب الشهباء والأدباء الوافدين اليها.
– شارك في عدد من المؤتمرات الدولية والمهرجانات الشعرية والأدبية في سورية والوطن العربي وأوروبا وأميركا وفنزويلا: مهرجان تكريم الأخطل الصغير بشارة الخوري عام 1935. مهرجان ذكرى فوزي المعلوف في زحلة عام 1935. وأصدر عددا  خاصا  عن هذا المهرجان. مهرجان المتنبي الذي أقيم في حلب. مهرجانات الشعر التي أقيمت في دمشق وحلب واللاذقية للأعوام 1960-1964. مؤتمر الأدباء العرب بدمشق عام 1971. مهرجان الشاعر شفيق المعلوف الذي أقيم في زحلة عام 1977. وأصدر عددا  خاصا  بهذا المهرجان. مؤتمر الفيا آراب الأميركي العربي الرابع الذي عقد في كراكاس – فنزويلا في تشرين الأول عام 1979. وأصدر عددا   خاصا  بهذا المهرجان. – رثى في أشعار بديعة خالدة عددا  كبيرا  من الزعماء العرب والشخصيات المرموقة أمثال: سعد زغلول – ابراهيم هنانو – سعد الله الجابري – جمال عبد الناصر – فتح الله الصقال – فوزي المعلوف – شفيق المعلوف، وغيرهم من زعماء وأدباء وشعراء وحقوقيين ورجال فكر وآثار.
– أصدر ستة وستين مجلدا  من مجلة الضاد بمساعدة نجله رياض الذي تابع الاصدار حتى بلغ العدد في هذا العام سبعة وسبعين مجلدا  (كل مجلد 12 عددا  ).
– أصدر عشرات من الأعداد الخاصة من مجلته وتناول فيها قضايا وآدابا  ومناسبات وأسماء لأدباء وشخصيات من الوطن والمهجر. وقد مهدت له هذه الأعداد صداقات مع نخبة من كبار الأدباء والشعراء في الوطن العربي والمهجر نذكر منهم: عيسى اسكندر المعلوف وأولاده الثلاثة فوزي وشفيق ورياض وقيصر المعلوف والياس فرحات وأمين الريحاني وشبلي الملاط وميشيل مغربي وكرم ملحم كرم وعادل الغضبان وأحمد السقاف وزكي قنصل والياس قنصل وعزيز أباظة وأحمد حسن الزيات وشريفة فتحي ووديع فلسطين وخليل مطران وعبد الله شمس الدين والأخطل الصغير وعمر أبو ريشة وبدوي الجبل ونظير زيتون وايليا أبو ماضي والشاعر القروي والفيكونت فيليب دي طرازي وعلي الجندي وميخائيل نعيمة ومحمد عبد الغني حسن وعبد المسيح حداد وأحمد رامي وجورج صيدح وشكر الله الجر...
– وقد تعرف خلال مسيرته الأدبية على معظم أدباء سورية والوطن العربي والمهجر الأميركي وكانت تربطه بهم صداقة مثلى وأخوة صادقة.
– قابل عددا  كبيرا  من رؤساء الجمهوريات والملوك والزعماء والأمراء والنواب نذكر منهم: محمد علي العابد، وهاشم الأتاسي، وشكري القوتلي، وجمال عبد الناصر، وعبد السلام عارف، وناظم القدسي، وملك أفغانستان، وأيوب خان، والأسقف مكاريوس، والرئيس سيكوتوري، والرئيس لومومبا، ونائب رئيس جمهورية فنزويلا، والعديد من كبار المسؤولين في الدول الصديقة. كما استقبله بكل حفاوة الرئيس الخالد حافظ الأسد (1985)، بعد تكريمه له.
– أقيمت له حفلات تكريم عديدة في القاهرة وبيروت وبغداد والكويت وحلب وفي العديد من المدن الأميركية والفنزويلية والأوروبية.
– في عام 1938 كرمته مديرية الثقافة بحلب في حفلة خاصة بالمعمرين المبدعين الذين خدموا الوطن. الأوسمة التي منحت له
– وسام الجمهورية العربية المتحدة من الرئيس جمال عبد الناصر عام 1961.
– وسام صليب القدس من البطريرك مكسيموس الخامس حكيم بطريرك الروم الكاثوليك عام 1980.
– وسام مار أفرام السرياني برتبة فارس من البطريرك زكا الأول عيواص بطريرك السريان الأرثوذكس عام 1985.
– وسام الاستحقاق السوري من الرئيس حافظ الأسد عام 1985 من الدرجة الثانية (المرسوم 2153 تاريخ 9/7/1985) ثم بدل الى الدرجة الأولى عام 1993 (المرسوم 142 تاريخ 24/6/1993).
– أقيم له في رحاب جامعة حلب احتفال تكريمي كبير اشترك فيه أدباء من سورية والوطن العربي والمهجر الأميركي عام 1985.
– مارس كتابة مختلف الأنواع الأدبية، فجمع بين الأدب والصحافة وفنون المقالة والرواية والقصة والشعر العربي الأصيل. وكان مجليا  في كل ما كتب من شعر ونثر وترك بصمات واضحة على الحركة الأدبية والوطنية والقومية والاجتماعية والانسانية. وكانت حصيلة مؤلفاته المطبوعة سبعة عشر كتابا  أغنى بها المكتبة العربية:
1- المنذر ملك الحيرة أو وفاء العرب – رواية صدرت عام 1929 – مطبعة النهضة العربية. 2- ميت يتكلم – تمثيلية في 5 فصول عام 1930 (مثلت عام 1936). 3-الزفرات- مجموعة سبع روايات أدبية بعضها موضوع وبعضها مقتبس ومعرب 1933 – مطبعة المعارف. 4- في حمى الحرم – رواية طويلة صدرت عام 1935 – دار الضاد. 5-خيوط الغمام – 1942 ديوان شعر طبع مرتين – دار الضاد. 6- وضوح الاملاء – كتاب مدرسي طبع ثلاث مرات 1946 و1948 و1951 – دار الضاد. 7-قصص الميلاد- مجموعة قصص صدرت له مع نخبة من الأدباء عام 1959. 8-حصاد الذكريات – ديوان شعر صدر عام 1966 – دار الضاد. 9-سفراء بدون تكليف رسمي – صدر عام 1971 في سير أعلام الأدب العربي – دار الضاد. 10- من أعلام العرب في القومية والأدب (في سير الأعلام)- صدر عام 1977 وطبع ثانية 1978- منشورات مجلة الضاد، طبع في مطبعة الاحسان. 11- قطاف الخمسين (مجموعة مقالات)- صدر عام 1981 – دار الضاد. 12- حلبيات – صدر عام 1983 – دار الضاد. 13-عشت مع هؤلاء الأعلام (في سير الأعلام)- صدر عام 1988 – دار الضاد. 14- عصير الحرمان – ديوان شعر طبع وزارة الثقافة عام 1990. 15-الثورات السورية الكبرى في ربع قرن – دار طلاس 1990. 16- أسديات – (ديوان شعر مهدى الى الرئيس حافظ الأسد) طبع مؤسسة الوحدة – دمشق 1993. 17- الحلبيون في المهجر – صدر عن دار الضاد عام 1994.

وله مؤلفات قيد الطبع:

1- شعراء عرفتهم. 2- الحلبيون في الوطن العربي. 3- ذكريات. 4- رسائل الى الأدباء. 5- أهازيج الروح (ديوان شعر). 6-أغاني الوحدة (ديوان شعر). 7-كلمة ومعنى. 8- بين الشعر الأصيل وشعر الحداثة.
وله أكثر من عشرين مؤلفا  مخطوطا  آخر بحاجة الى ترتيب وتبويب وطبع.
– وافته المنية صباح يوم الجمعة 18 تشرين الأول 1996 وشيع جثمانه في تظاهره رسمية وشعبية ظهر الاثنين 21 تشرين الأول 1996 ودفن في مدفن العائلة بحلب.
– أقيم له احتفال تأبيني كبير على مدرج كلية الطب بجامعة حلب بتاريخ 20 تموز 1997 تحدثت فيه شخصيات رسمية وأدبية من الوطن والمهجر.
– بقرار من مجلس محافظة حلب أطلق اسم عبد الله يوركي حلاق على الشارع الممتد من نهاية شارع قسطاكي الحمصي حتى بداية شارع السليمانية باسم الشاعر الكبير عبد الله يوركي حلاق.
– تابع نجله رياض اصدار المجلة بعد وفاته حتى هذا التاريخ وهي مستمرة ولن تتوقف – بعون الله – مهما لاقت من صعاب.
– أصدرت الضاد بعد رحيل عميدها أعدادا  خاصة كثيرة نذكر من بينها عددا  من فقيد الأمة والوطن الراحل الخالد حافظ الأسد (حزيران 2000). وعددا  خاصا  عن زيارة قداسة البابا يوحنا بولس الثاني الى سورية (أيار وحزيران 2001) وقد لاقى استحسانا  كبيرا  من حاضرة الفاتيكان.
– خص سيادة الرئيس الدكتور بشار الأسد، في 20 تموز 2004، رياض حلاق ونجله عبد الله بلقاء حميمي مطول في حلب أكد فيه سيادته ضرورة استمرار الضاد وحملها الراية من الآباء الى الأبناء ودعمه الكامل لها.
– وصولا  الى شباط عام 2006 أصدرت الضاد عددا  خاصا  عن الموسيقار الشهير سامي الشوا.
– في تشرين الأول 2006 أصدرت الضاد كتاب (حكايات من المهجر) للأديب الحلبي المقيم في كندا جوزيف أيوب. وقد سبق توزيع الكتاب احتفال أدبي كبير جرى في حلب في حزيران 2006 لمناسبة التوقيع.
– في حزيران 2007 وفي اطار احتفاليات الضاد المرور 75 سنة على انطلاقتها أقيم معرض بعنوان: "الضاد وعميدها عبد الله يوركي حلاق في عيدها الماسي"،برعاية محافظ حلب، في رحاب صالة بلاد الشام في فندق شهباء الشام بحلب. والمعرض من اعداد الباحث حسين عصمت المدرس، واللوحات والصور التي عرضت من مقتنيات الضاد وصاحبها. وقد لاقى المعرض نجاحا  كبيرا ، وتم خلاله توقيع كتاب "ثمار الضاد في رحلة العمر" (1931-2006) من اعداد رياض عبد الله حلاق.
ضم الكتاب الاهداء، وقد أهداه رياض عبد الله حلاق الى والده، ثم التصدير والمقدمة، ثم ثلاثة أقسام: القسم الأول بعنوان الضاد في عيدها الماسي (اضمامات ود من وحي المناسبة)، والقسم الثاني، ثمار الضاد في رحلة العمر، والقسم الثالث، أسماء كتبت في الضاد منذ النشأة وحتى اليوم.
– بدورهم، عبر الطلائعيون مستقبل الأمة، عن تقديرهم لعميد الضاد عبد الله يوركي حلاق فأقامت قيادة منظمة طلائع البعث – فرع حلب- في مدرسة الشهيد وجيه عبد الدايم للبنات في 19 كانون الأول 2006 حلقة بحث بعنوان (من أعلام حلب الشهباء عبد الله يوركي حلاق) أداها التلامذة الطلائعيون في شكل مسرحية تناولوا فيها حياته وأهم أعماله الشعرية والأدبية والصحافية، ومواقفه الوطنية والقومية والانسانية وتعلقه بلغة الضاد ومحبته للناس على اختلاف انتماءاتهم ومذاهبهم.
وقد طالب الطلائعيون الصغار في نهاية حلقة البحث بتسمية احدى مدارس مدينة حلب باسم (عميد الضاد عبد الله يوركي حلاق) ليبقى اسمه وتاريخه المشرف حاضرا  في ذاكرة الأجيال، وقد علمنا أنه استجابة لطلبهم ستسمى في القريب العاجل احدى مدارس مدينة حلب باسمه.
– لمناسبة احتفالية حلب عاصمة للثقافة الاسلامية ومرور 75 عاما  على تأسيس المجلة كرم مجلس مدينة حلب "الضاد" بمنحها شهادة تقدير ضمن جائزة أفضل كتاب شامل عن مدينة حلب لعام 2006.

بعض الكتب والموسوعات والمجلات التي كتبت عنه
1- ذيل الأعلام – أحمد العلاونة، المجلد 2 ص 119.
2- دليل الاعلام والأعلام في العالم العربي – ناجي نعمان، ص 428 – 429.
3- دليل الصحافة العربية – ناجي نعمان ص 221.
4- وديع فلسطين يتحدث عن أعلام عصره، الجزء الثاني ص 11.
5- تطور الصحافة السورية في مئة عام (1815-1965) – جوزيف الياس، جزء2 ص 414
6- أدباء في الذاكرة سير ودراسات- عيسى فتوح، ص 205 – 212.
7- صحافة وصحافيون – ظافر فيكتور كالوس، ص 207 – 210.
8- موسوعة بطريركية أنطاكية التاريخية والأثرية – الأب متري هاجي أثناسيو، جزء 9/2 ص 1248.
9- مجلة المشرق، السنة 69/ 1995 ص 503.
10- أعلام الأدب والفن – أدهم الجندي، جزء 1 ص 349 – 351.
11- عبقريات – عبد الغني العطري، ص 279 – 288.
12- موسوعة أعضاء اتحاد الكتاب العرب، ص 307.
13-اتمام الأعلام – الزركلي، ص 175.
14- موسوعة أعلام سورية في القرن العشرين – سليمان البواب، جزء 2 ص 99 – 101.
15- نشرة الأرمن الكاثوليك – حلب جزء 4/1996 ص 132 – 135.
16- الموسوعة الموجزة – حسان بدر الدين الكاتب، جزء 5 /1980 ص 125 – 127.
17- من هم في العالم العربي، جزء 1 /1957 مكتب الدراسات السورية والعربية ص 185 – 186.
18-كلمات ملونة – الدكتورة نجاح العطار.
19- معجم كتاب سورية – أديب عزت، جزء1.
20- تعريف بأعضاء اتحاد الكتاب العرب في القطر العربي السوري والوطن العربي – أديب عزت، 1980. 21- شعراء معاصرون من سورية – محمود ياسين (ابن الريف).
22- معجم المؤلفين السوريين في القرن العشرين – عبد القادر العياش، دار الفكر – دمشق 1985.
23- الأدب العربي المعاصر – سامي الكيالي.
24- مختارات من الشعر العربي المعاصر وكلام في الشعر – وديع فلسطين 1995.
25- فنون الأدب المعاصر في سورية – الدكتور عمر الدقاق.
26- معجم البابطين للشعراء العرب المعاصرين – مؤسسة جائزة عبد العزيز سعود الباطين للابداع الشعري. 27- مجلة المقتطف والمستمع العربي وطائفة من مجلات وصحف الوطن العربي والمهجر.
28- حلب في مئة عام 1850 – 1950- محمد فؤاد عينتابي ونجوى عثمان، ج، 1993.
29- الطباعة والصحافة في حلب – سهيل الملاذي، 1996.
30-مئة أوائل من حلب – عامر رشيد مبيض، المجلد 3و4 ص 1151 – 1154.
31- الموسوعة العربية السورية، المجلد الثامن 2003 ص 469.
32- من أعلام العرب- ناجي نعمان.
33- أدباء من حلب في النصف الثاني من القرن العشرين، دراسات أدبية لمجموعة من الأدباء- دراسة بقلم ميشيل أديب، جزء 2/2003 ص 42-56. دراسة بقلم ميشيل أديب، جزء 2/2003 ص 42- 56.
34- قراءة في الابداع الأدبي الحلبي (دراسات ومقالات)- محمود محمد أسد، 2006.
35- حلب المدينة الخالدة عاصمة الثقافة الاسلامية 2006 – هيئة الموسوعة العربية ص 111- 112.

كتب عنه وقرظ أدبه وكتبه مجموعة من الأدباء والشعراء والنقاد، نذكر منهم:

خليل مطران – كرم ملحم كرم – محمد عبد الغني حسن – نجاح العطار – شبلي الملاط – عادل الغضبان – عيسى اسكندر المعلوف – ميخائيل الصقال – قيصر المعلوف- خليل مردم بك – أسعد الكوراني – وديع فلسطين- عبد السلام العجيلي – حامد حسن – فوزي عطوي – الياس ربابي- جورج مصروعة- سعيد فريحه – شكري كنيدر – أنيس نصر- نظير زيتون- جورج صيدح- زكي قنصل – محمد العدناني – محمود أسد – أحمد دوغان- محمود فاخوري- عمر الدقاق- فاضل السباعي- عيسى فتوح- جورج مراياتي – عيسى الناعوري – جعفر الخليلي – روكس بن زائد العزيزي – ميخائيل وكوركيس عواد- ناجي جواد- هلال ناجي-حارث طه الراوي – ملحم كرم- كعدي فرهود كعدي – ساهر يحيى – عمر مهملات – فاطمة يوسف العلي – جلال زهدي الملاح- سعد زغلول الكواكبي – فاروق قلة – يوسف عبد الأحد – رياض عبد الله حلاق...