illustrators

Adnan Yahya

artist painter

Adnan Yahya, a Palestinian artist born in 1960 to a family who likes many Palestinians in Amman, Jordan, can trace back his ancestry back to Yafa ( Jaffa ).

Jordan, being a fairly young country which was established in the early twentieth century by the British and was used as a pressure valve to ease the pressure in the shift of Palestinian refugees being forced out of their homeland and being relocated to make room for the influx of Zionist terrorism against the indigenous population of Palestine.

My first knowledge of Yahya as an artist was when I acquired the first of many of his paintings from the Made in Palestine traveling exhibition in 2004. Later on my visit to Amman, Jordan in 2007, I was able to make his acquaintance by visiting his home in the Um-Al-Thawarah district of Amman. After being introduced to all members of his very pleasant family. I was pleased to learn that two of his children are named after two historical Shi'ite religious figures, "Hamza and Jaafar" the other two named Naji, after the character artist, Naji Al-Ali and Omar, after a Sunni historical character. When asked regarding the names of his children he answered, " I have no division beliefs between Sunni and Shiites. The concept of division serves only the policy of colonization and that is what the "West" is trying to implant in the minds and hearts of the people around the Arab World which is what we see happening at this moment in Iraq, "the Sunni Triangle"

One cannot ignore, from a close-up study of his work, to see that Adnan Yahya is a historical archivist who documents the history of his people through his paintings, sculptures, and ceramics. He is most undoubtedly a new school of aesthetics who stands on his own, in his artistic ability and humanitarian thought.

Yahya treats his composition with a Post-Surrealist approach in which his subjects are magnified sculptures of deteriorated images of generals who represent the tyranny of the "Super Powers" frozen in the past time zone. It is only logical to visualize power as "statuary" because every powerful leader strives to build a large and larger monument that immortalizes their earthly existence on the expense of their own people or other people whom they have colonized. His use of insects, such as ants and cockroaches as symbols of soldiers who are transporting death, destruction, and disaster from one place to another with disregard to life and humanity.

Farhat Art Museum highly encourages people with high respect for mankind to view in close-up his art exhibit at the Foresight Gallery in Amman, Jordan beginning October 13Th and running through the month of October.

The Artist passed away on October 2020

Naim Farhat

السيرة الذاتية

• مواليد إربد 1960
• حاز على دبلوم معهد الفنون الجميلة ( عمان – 1979)
• حاز على دبلوم معهد المعلمين ( عمان -1980 )
• عضو رابطة الفنانين التشكيليين الأردنيين وعضو مؤسس لجماعة الفنانين الشباب في الأردن
• يعمل في التدريس وله عدة مقالات نقدية نشرت وترجمت في الصحف والمجلات المحلية والعربية
• توفي في اكتوبر 2020

المعارض الفردية:
1980 قاعة رابطة الفنانين التشكيليين الأردنيين – عمان، الأردن
1981 قاعة رابطة الفنانين التشكيليين الأردنيين – عمان، الأردن
1985 قاعة رابطة الفنانين التشكيليين الأردنيين – عمان، الأردن
1987 جاليري عالية للفنون التشكيلية – عمان، الأردن
1989 جاليري عالية للفنون التشكيلية – عمان، الأردن
1995 دارة الفنون – مؤسسة عبد الحميد شومان - عمان، الأردن
1999 دارة الفنون – مؤسسة خالد شومان - عمان، الأردن

المعارض الجماعية:
1980 مهرجان الربيع في العقبة
1982 معرض البورتريه الأول في قاعة رابطة الفنانين التشكيليين الأردنيين
1982 معرض الفنانين الشباب في قاعة قصر الثقافة
1982 معرض ثنائي مع الفنان ابو زريق في قاعة المركز الثقافي السوفيتي
1983 معرض الفنانين الشباب في قاعة المركز الثقافي الفرنسي ( ابراهيم ابو الرب، اسحق نحلة،
محمد عيسى، محمد ابو زريق وعدنان يحيى)
1983 معرض 15 أيار في صالة مجمع النقابات المهنية
1984 معرض القاهرة في مجمع الفنون بالزمالك – مصر.
1985 معرض الفنانين الشباب في البقعة
1985 معرض الفن التشكيلي المعاصر في عاقة فهد القواسمة
1985 معرض مختارات من الفن الاردني في الصين
1985 معرض الأردن 85 في جاليري عالية - عمان، الأردن
1986 معرض الفن الأردني المعاصر لجماعة الفنانين الشباب في قاعة المركز الثقافي العربي – دمشق
1987 معرض الأردن 87 في قاعة المركز الثقافي الملكي – عمان، الأردن
1987 معرض فنانون عرب معاصرون في قاعة الرواق – عمان، الأردن
1988 معرض مختارات الفن الأردني – اسبانيا
1989 معرض الفن الأردني المعاصر لجماعة الفنانين الشباب – صالة الرسم الحر – الكويت
1990 معرض خماسي في قاعة مؤسسة عبد الحميد شومان ( رلى الشقيري، لاريسا نجار، غادة دحدلة،
محمد سارة وعدنان يحيى)
1993 معرض فنانون عرب معاصرون في دارة الفنون مؤسسة عبد الحميد شومان

المقتنيات:
• الأردن: مؤسسة خالد شومان ، وزارة السياحة، وزارة الثقافة، المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة، مؤسسة عبد الحميد شومان،
• قطر: المتحف الوطني القطري
• فرنسا - باريس: معهد العالم العربي
• مجموعات خاصة

مقال من دارة الفنون

الفنان عدنان يحيى من الفنانين العرب القلائل الذين كرسوا حياتهم وتجربتهم الفنية بأكملها للتعبير عن جوهر واحد من أكثر قضايا عصرنا مأساوية ، لا على المستوى الإنساني العام ، فقد تفتحت تجربته منذ ما يقرب من ربع قرن ، على الفصول الدامية للقضية الفلسطينية ، فكانت لوحاته أشبه ما تكون بسجل عميق يسرد تاريخ شعبه وأحلامه.

لم يكن غريبا أن تقف لوحات الفنان عدنان يحيى مع جوهر التاريخ وتطلعات إنسانه ، فلقد كانت هذه الأعمال رؤى الشاهد الذي رأى وعايش الحالة من داخلها ، طفلا وشابا فلم يكن قد تجاوز بعد العشرين من عمره بكثير حين وجد نفسه وجها لوجه مع مذبحة صبرا وشاتيلا ، التي تحولت إلى لحظة ميلاد ومسار دام وعنيف لتجربته الفنية ، فكما لو أن الموت الزاحف هناك حصادا أوراح الضحايا وأجسادهم ، قد وجد نقيضه في لوحة ترفض الموت وهي تعبر عنه بقوة الحياة الكامنة .
لذا فإن لوحة الفنان عدنان يحيى مزيج هاص من الذاكرة العنيدة والتاريخ والفن ، وليس ذلك غريبا عندما نتأمل مسيرة الفن العالمي والدور الكبير الذي قام به تبض الفنانين من خلال لوحاتهم حين عبروا عن المآسي الكبرى لشعوبهم وجسدوها مكثفة في أعمال لا تنسى ، لأن الفن يدرك ان وجود البشر لا يمكن ان يستقيم الا اذا وجدت الذاكرة.

كما ان متابعة المسار المتنامي لأعمال الفنان عدنان يحيى ستكشف لنا ذلك التحول الذي يوصل كل مرحلة بالمرحلة التي تليها، من خلال طاقة تعبيرية رمزية قوية ، بدءا من أعماله المكرسة لمجزرة صبرا وشاتيلا التي تتصدر فيها جموع الضحايا الممزقة واجهة المشهد الدامي ، مرورا بالانتفاضة حيث خرجت فيها اللوحة من حبرها لتذهب نحو تقنيات الرسم الزيتي ، الى مجزرة الحرم الإبراهيمي في الخليل التي غدا شكل شاهد القبر وأرضية المسجد فيها رمزين بارزين ، حتى الملامح الأولى للاستقلال وميلاد رمز الدائرة الذي تطور ليأخذ شكل الرأس الإنساني في أعماله اللاحقة ، وصولا الى تماهي الأشكال الإنسانية التي تتكدس وتتناثر وتتصادم وتذوب في كتلة تبدو للوهلة الأولى متحدة ولكنها تحمل سمات تنافرها على المستوى المعنوي.

لكننا في كل هذه التحولات أمام ملامح أسلوبية خاصة، تفتحت بذورها على شكل تخطيطات بالحبر لبثت ان تحولت فيما بعد إلى لوحات ذات بعد درامي ، ووجدت مداها في نزعة ملحمية تتكثف فيها الرموز وتغنيها ، وعدنان يحيى هنا من القلائل الذين ينقذون تخطيطات بالحبر ويرسمون اللوحات الزيتية في أن.

واكب الفنان عدنان يحيى حكاية شعبه وأرخ ورسم كما لو أنه يفعل شيئا واحدا منبعه الحياة ومصبه وفضاؤه اللوحة.

اللوحات المصورة هي تابعة لمجموعة متحف فرحات وهي منتقاة
من خمس وعشرون عمل للفنان عدنان يحيى ضمن المجموعة

Featured Works